شعر غزل فاحش قصير
كتب الشعراء منذ قديم الزمان شعر غزل فاحش قصير في وصف المحبوبة وفي جمال مفاتنها، فتنوع شعر العاطفة من شعر عفيف عذري، وشعر أخر فاحش تخطي كل الحدود، فكان يقوم الشعراء بوصف جمال المرأة وحركاتها وضحكتها ، وكُتبت القصائد منذ أقد السنين وظلت مشهورة حتى يومنا هذا، ومن أشهر كتاب شعر الغزل في العصر الجاهلي امرؤ القيس في وصف محبوبته ليلى، كما كان نزار القباني شاعر المرأة من أشهر شعراء العصر الحديث، وفي سطور موسوعة التالية نعرض عليك مجموعة من أجمل شعر غزل فاحش.
شعر غزل فاحش قصير
قصيدة وودت تقبيل السيوف
كتبها شاعر الجاهلية عنترة في وصف محبوبته عبلة، واشتهر عنترة برفضه للعبودية وتصميمه على الزواج من محبوبته عبلة رغم محاولات التفريق بينهم، فقال في تلك الأبيات الشعرية:
فوددت تقبيل السيوف لأنها.
لمعت كبارق ثغرك المتبسم.
اثني علي بما علمتِ فأنني.
سمح مخالقتي إذا لم اظلمي.
فإذا ظلمت فإن ظلمي باسلٌ.
مر مذاقته كطعم العلقم.
قصيدة القبلة الأولى
كتب شاعر المرأة ورائد المسرح العربي نزار القباني قصيدة القبلة الأولي في وصف قبلة محبوبته واشتياقه لها وقال:
قصيدة هو الحب فاسلم
كتب تلك القصيدة أبو حفص شرف الدين عمر بن علي بن مرشد الحموي والملقب بسلطان العاشقين، فقال:
قصيدة إذا خطرت
كتب تلك القصيدة جميل بن معمر هو جميل بن عبد الله بن معمر العذري القضاعي، والملقب أبا عمرو، كما لقب بجميل بثينة لشدة حبه لها وكتابه الشعر في وصفها، فكتب وقال:
قصيدة دع الوشاة
كتب تلك القصيدة زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي ، وهو أحد أشهر شعراء العصر الأيوبي، وكتب في وصف الحب وقال: