بحث عن أجمل ما قيل في الخط جاهز للطباعة وورد docx‎

أجمل ما قيل في الخط

الخط العربي فن جميل يستهوي كل من يراه مما جعل الكثير من الأدباء والشعراء يعبرون عن ما تنكه نفوسهم من أقوال وأشعار تبين رفعة الخط وعظمة شأنه بين الفنون التي ما زالت على عظمتها ، و نذكر هذه الأقوال والأشعار :
قال الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام:
– ” الخط الحسن يزيد الحق وضوحاً”.
– ” أكرموا أولادكم بالكتابة فإن الكتابة من أهم الأمور وأعظم السرور” .
-” الخط الحسن للإمام جمال وللغني كمال وللفقير مال ” .
– ” عليكم بحسن الخط فإنه من مفاتيح الرزق .”
وقال :
تعلم قوام الخط ياذا التأدب *** فما الخط إلا زينة المتأدب
فإن كنت ذا مال فخطك زينة ** وإن كنت محتاجاً فأفضل مكسب
قال عبد الرحمن بن خلدون في مقدمته عن الخط :
” إنه صناعة شريفة يتميز بها الإنسان عن غيره ، وبها تتأدى الأغراض ؛ لأنها المرتبة الثانية من الدلالة اللغوية”
و قال ياقوت المستعصمي :
– ” الخط هندسة روحانية ظهرت بآلة جسمانية تقوى بالإدمان وتضعف بالترك ”
– “اعلم إن الخط مخفي قي تعليم الأستاذ وقوامه كثرة المشق ، وتركيب المركبات ، وترك المنهيات ، وصفاؤه الباطن وحسنه بحسن النية ”
و قال إبراهيم بن محمد الشيباني :
” الخط لسان اليد، وبهجة الضمير، وسفير العقول ، وسلاح الفكر ، وأنس الإخوان عند الفرقة ، ومحادثاتهم على بعد المسافة ، ومستودع السر وديوان الأمور”
و قال عبيد الله بن العباس:
” الخط لسان اليد وترجمان الإنسان ”
وقال النظام :
” الخط أصل الروح له جسدانية في سائر الأعمال ”
وقال فندريس :
” إن جودت قلمك ، جودّت خطك ، وان أهملت قلمك أهملت خطك ”
وقال جعفر بن يحيي:
– ” الخط سِمْط الحكمة ، وبه تَفضل شذورها ، وينتظم منثورها ”
– ” الخط حلية الكاتب ”
يقول بيكاسو زعيم الرسم الحديث :
“إن أقصى ما وصلت إليه في فن الرسم وجدت الخط العربي قد سبقني إليه منذ أمد بعيد.”
وقيل أيضا:
“الخط للأمير كمال وللغني جمال وللفقير مال”.
وقيل أيضا:
-” الخط نزهة العيون وريحانة القلوب”
– “الخط صــــورة الــــكلام”
– ” الخط نتاج الفكر ، وسراج الذكر ، ولسان البعد ، وحياة دارس العهد ”
– ” الكلام الفائق بالخط الرائق ، نزهةالعين وفاكهة القلب وريحان الروح “

وقال القلقشندي :
” الخط كالروح في الجسد فإذا كان الإنسان وسيما حسن الهيئة كان في العيون أعظم وفي النفوس أفهم ، وإذا كان على ضد ذلك سئمته النفس ومجتهُ القلوب فكذلك الخط إذا كان حسن الوصف مليح الرصف مفتّح العيون أملس المتون ، كثير الائتلاف قليل الاختلاف هشت إليه النفوس واشتهته الأرواح حتى إن الإنسان ليقرأه وان كان فيه كلام دنيء ومعنى رديء مستزيدا منه ولو كان كثر من غير سآمة تلحقه . وإذا كان الخط قبيحا مجتّه الإفهام ولفظته العيون والأفكار وسئم قارئه وإن كان فيه من الحكمة عجائبها ومن الألفاظ غرائبها”
وقال دونسون روس :
” إن حروف العربية مرنة سهلة لها في النفوس ما للصور من الجمال الفني ولا سيمّا حين تنقش على المباني، سواء كان ثلثا أو نسخا أو كوفيا”
وقالوا:
” الخط نصف العلم ، كل علم ليس في القرطاس ضاع ”
وقال جعفر بن يحيى :
” الخط سمط الحكمة وبه تفصل شذورها وينتظم منثورها ”
وقالوا:
– ” الخط نتاج الفكر وسراج الذكر ولسان البعد وحياة دارس العهد”
– ” الخط في الإبصار سواد وفي البصائر بياض ”
وقال ابن حماد :
” القلم للكاتب كالسيف للمقاتل ”
وقال عبد الحميد الكاتب وزير مروان بن محمد آخر خليفة أموي:
” أجيدوا الخط فإنه حلية كتبكم”

وقال بعض ملوك اليونان :
” أمر الدين والدنيا فوق شيئين قلم وسيف والسيف تحت القلم ”
وقال المأمون الخليفة العباسي :
” لو فاخرتنا الملوك الأعاجم بأمثالها لفاخرناهم بما لنا من أنواع الخط ؛ يقرأ في كل مكان ، ويترجم بكل لسان ، ويوجد مع كل زمان ”
وقال الشاعر:
الخط يبقى زماناً بعد كاتبه وكاتب الخط تحت الأرض مدفونا
والذكر يبقى زمانا بعد صانعه وخالد الذكر بالإحسان مقرونا
وقال الشاعر :
يلوح الخط في القرطاس دهرا وكاتبه رميم في التراب
وقال الشاعر :
وَمَا مِنْ كَاَتِبٍ إلا سَيَفْنَى وَيَبْقى الْدَهْرُ مَا كَتَبَتْ يَدَاهُ
فَلاَ تَكْتُبْ بِكَفِكَ غَيِرَ شَيْء يَسُرَكَـَ فِيْ الْقِيَامَةِ أَنْ تَرَاهُ
وقال الشاعر :
كتبت وقد أيقنت وقت كتابتي بأن تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً سأجزى بمثله وإن كتبت شراً سألقى حسابها
وقال الشاعر :
ولي خط وللأيام خط وبينهما مخالفة المداد
فاكتبه سوادا في بياض وتكتبه بياضا في سواد
وقال الشاعر :
أيها الكاتب ما تكتب مكتوب عليك
فاجعل المكتوب خيرا فهو مردود إليك
وقال الشاعر :
كـفى قـلـم الكتاب فخـراً ورفعـة مـدى الـدهـر أن الله أقـسـم بالـقــلم

وقال عبدا لله سلامه الادكاوي المصري رحمه الله تعالى لما كان بمجلس وفيه أعيان الكتاب من الخطاطين:
أنظـر لمجلـس ذي الـكـتـاب تلفهـم مثل النجوم التي يسرى بها الساري
قد أحرزوا قصب الأرقام واقتطفوا جـني حـروف لقـد زينـب بأسفــاري
ما منهم مـن يـرى يـوماً يـراعـتـه
إلا وقـيـل لـه مـا أحــكــم الــبــــاري
وقال الشاعر :
إذا افتخر الأصناف يوماً بفاخر فنحن بأقلام وطرس نفاخر
وقال الشاعر :
يلوح الخط في القرطاس دهراً وكاتبه رميم في التراب
وقال الشاعر :
أروني مرشداً في الخط مثلي ومن أحيا الكتابة في البلاد
فلا في الشرق لي ضد يضاهي ولا في الغرب من تبع اجتهادي
وقال الشاعر :
وقد أبدعت خطاً لم تنله سراة بني الفرات ولا ابن مقلة
فإن كانت خطوط الناس عيناً فخطي في عيون الخط مقلة
وقال الشاعر :
وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شيء يسرك في القيامة أن تراه
وقال الشاعر :
كتبت وقد أيقنت وقت كتابتي بأن ي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً سأجزى بمثله وإن كتبت شراً سألقى حسابها
وقال الشاعر :
وارغب لكفك أن تخط بنانها خيراً تخلفه بدار غرور
فجميع فعل المرء يلقاه غداً عند التقاء كتابه المنشور
قال الحسن بن رجاء :
أضحكت قرطاسك من جنة أشجارها من حكم مثمرة
مسودة سطحها ومبيضة أرضا كمثل الليلة المقمرة
وقال الخطاط سيد إبراهيم :
كلفت نفسي بالفن وكم للفن سحر
قد أضاع العمر في ريعانه خط وشعر
كلما سطرت سطراً ضاع من العمر سطر

.
.
.
.
.
———————————————————————————————————
اضغط الرابط أدناه لتحميل المرفق كامل ومنسق 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *