نماذج مقدمة وخاتمة جاهزة لأي بحث

المقدمة والخاتمة هي أول وآخر مرحلة نحتاجها من أجل الانتهاء من البحث، وغالبا ما نقوم بكتابتها بعد تحضير كل العرض بصفة عامة، وهنا أكثر من مقدمة وخاتمة تصلح لجميع الأبحاث، نقدمها لكم حتى تستطيعوا أن تدونوها في بحثكم

نماذج مقدمة جاهزة:

  1. المقدمة الأولى

تُعد الأمور الدينية والفقهية من الأمور الشائكة جدًا التي لا بُد من مراعاة الدقة بها من أجل تقديم معلومات تعبر عن الثوابت الأساسية في الشريعة الإسلامية، وتُعد قضية (ــــ) من الأمور التي تشغل الرأي العام بشكل كبير، واختلط الأمر بها على الكثير من أبناء الأمة ورجال الدين؛ ولم يدع ذلك مجالًا للاختيار؛ حيث كان علينا أن نحرص حرصًا كاملًا على أن نتعمق بالبحث والدراسة في هذه القضية؛ حتى نُقدم إلى جموع الأمة أهم الآراء الفقهية الصحيحة المتعلقة بهذا الأمر، وقد تم الاعتماد على مجموعة من المراجع الموثوقة والرجوع إلى كبار رجال الدين أيضًا من أجل تقديم نتائج بحث صحيحة وموثوقة.

  1. المقدمة الثانية

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الواحد الذي ليس كمثله شيء، الذى عمت بحكمته الوجود، ونشهد أنه لا اله إلا هو وحده لا شريك له له الحمد وله الملك وهو الغفور الودود، وعد سبحانه وتعالى من اطاعه بالعزة، كما توعد من عصاه بجهنم، اما بعد ،،نقدم لسيادتكم هذا البحث المتخصص في مادة ( …. ) العلمية في موضوع (….)

راجين من المولى تعالى أن يحصل البحث على اعجابكم وان نكون عند حسن ظنكم بنا إن شاء الله،

كما نرجو من الله ان يكون وفقنا لتقدم المعلومات الكافية الخاصة بدراسة ومناقشة هذا الموضوع، وفى انتظار تقييمكم وملاحظاتكم من اجل تطوير هذا البحث الى أفضل وأحسن حال، ونشكركم على سعة صدركم.1. المقدمة الثالثة

في ضوء ما تم دراسته على مدار أعوام دراستي الجامعية، لاحظت أن هناك قضية هامة تشغل تفكير عدد كبير من الأشخاص؛ ولكنها في نفس الوقت لم تحظى بالقدر الكافي من البحث والاستكشاف من أجل التوصل إلى أهم الجوانب الغامضة بها؛ ومن خلال بحث تخرجي؛ وجدت انه من الهام والمفيد أن اتعمق بالبحث والدراسة في هذه القضية؛ ولقد تمكنت من التوصل إلى نتائج مُذهلن لن نسمع بها من قبل، ولا سيما أن التطبيقات الخاصة بنتائج البحث وثيقة الصلة بعدد كبير من جوانب الحياة.

  1. المقدمة الثالثة

لقد حرصنا على أن نتطرق إلى موضوع مهم جدًا وله تأثير كبير على حياة البشر نتيجة تصاعده ونموه في الآونة الأخيرة بشكل كبير، ولقد راعينا الرجوع إلى مجموعة من المصادر والمراجع التي قد تم اعتمادها عالميًا من أجل الوصول إلى نتائج هامة وصحيحة وإيجابية أيضً حول هذا الأمر، ولقد حرصنا على أن نتبع أهم الأساليب البحثية والمناهج الدراسية البحثية، وهذا ما ساعدنا على أن نُقدم لكم بحث هام وشيق هو الذي بين أيديكم الآن.

  1. المقدمة الرابعة

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي بيده كل الخير وبه تتم كل الصالحات، سبحانه لا إله إلا هو، نحمده كثيراً، ونشكر فضله في كل وقت وحين، ونشهد أن خاتم الرسل سيدنا محمد عليه افضل الصلوات واتم التسليم، أما بعد،،نقدم لكم اليوم هذا البحث الهام جدا في علم (…)، وعنوان البحث (…)، ونحن نأمل ونطمع أن ينال إعجابكم جميعاً، ونتمنى من الله أن نكون قد وفقنا الله في تقديم وكتابة هذا البحث المتواضع، وهذا البحث يشمل كل المعلومات التي تطمح أن تجدها في أي بحث المختص بهذا العلم، ونرجو أن نكون حذنا على رضاكم عن هذا البحث، ونحن يشرفنا أن نستقبل اقتراحاتكم على هذا البحث، أو أي تعليق على البحث، ونعدكم أننا سوف نأخذ في الاعتبار كل توجيهاتكم وملاحظاتكم ،،،

والله الموفق والمستعان

  1. المقدمة الخامسة

تعامل العديد من العلماء مع ظاهرة (عنوان البحث) وربطوها بالعديد من المجالات، وما سأفعله اليوم هو تقديم أهم المعلومات عنها بسبب أهميتها والتأثير الكبير الذي تركته في حياتنا.. وندلل على ما نقوله بالبراهين، فكما هو معروف أن الحديث حول الظواهر والنظريات العلمية دائمًا ما يفتته الشك إن لم تثبته نظرية علمية واضحة. (نبدأ بإذن الله بمحاور الموضوع الرئيسية)

  1. المقدمة السادسة

بعد عدد كبير من سنوات الدراسة والبحث والاستكشاف؛ تبين لنا أنه من المهم أن نتناول بالدراسة والبحث المستفيض أحد فروع علم (ــــ)؛ حيث قد تعددت الأقاويل الخاصة بهذه القضية وتضارب آراء العلماء بها نتيجة أن كل منهم يرى تصور خاص لفروض وتصورات هذا الموضوع من ناحية مختلفة؛ وفي هذا الصدد؛ حرص فريق الدراسة على أن يقوم بتناول ودراسة وتفنيد كل هذه الآراء من اجل التوصل إلى اكثرها منطقية وأقرب إلى الصحة، وقد شمل هذا البحث عدد كبير من الوسائل والمناهج البحثية حتى نتمكن من الوصول في النهاية إلى نتائج حقيقية معتمدة على قياسات ومراجع موثوقة.

 

نماذج خاتمة جاهزة:

 

  1. الخاتمة الأولى

    “في النهاية، نحمد الله ونشكره أن وفقنا إلى إعداد هذا البحث الذي قد تم من خلال شرح (يكتب موضوع البحث)؛ ولا يخفى عن أي شخص أن هذا الموضوع الفقهي قد شهد عددًا كبيرًا من الدراسة والتحليل ولكن لم يتم التوصّل إلى نتائج واضحة ونهائية تُفيد المتسائلين حوله كما قد تم في هذا البحث، وندعو الله تعالى أن يكون هذا العمل خالص لوجه وأن يكون ذو فائدة ومصدر علم نافع لكل أبناء الأمة الإسلامية.”

  2. الخاتمة الثانية

    في النهاية أرجو أن وفيت هذا البحث حقه، وان أكون شملته بكل العناصر المفيدة، وأتمني أن أكون قدمت بحث مفيدا، وأسال الله أن يوفقنا عبر صفحات الحياة لتغدو خرائط الأمل زاهية متألقة في عالم الحقيقة، ليسعد الجميع.

  3. الخاتمة الثالثة

    في ختام هذا البحث أقول الحمد لله الذي قدر لي التوفيق والنجاح في كتابة هذا البحث، فقد قمت بتقديم مجموعة من المعلومات التي تخص هذا البحث (اسم البحث) حيث يعتبر موضوع هادف بهتم به الجميع ويطمعون لمعرفة تفاصيله والتعمق فيها، فهذا البحث (اسم البحث) لا أستطيع أن أقول إنه بحث شامل ويتصف بالكمال، لأن كل شيء ناقص ويحتاج إلى المزيد ليصل إلى مستوى مرتفع من العلم والمعرفة، وأخيرا ارجوا أن ينال هذا البحث (اسم البحث) إعجابكم ورضاكم.

  4. الخاتمة الرابعة

    لقد وصلت لنهاية هذا البحث، وفي النهاية لا يسعني سوى أن أشكركم على حسن متابعتكم لهذا البحث (اسم البحث)، والذي قد عرضت فيه رأي المتواضع في هذا الموضوع المهم، ولان الموضوع هام نرجو أن يستفيد كل المهتمين بالبحث العلمي بهذا الموضوع، في أبحاثهم العلمية، وهذه المادة مفيدة للباحثين.

  5. الخاتمة الخامسة

    وفي النهاية ارجوا أن أكون قد أدليت بفكرتي في هذا البحث (اسم البحث) فمما سبق يتبين أن هذا الموضوع من الأهمية بمكان وينبغي أن تتوجه إليه الجهود ويحظى بالعناية والاهتمام وينبغي أخذ الدروس والعبر التي تفيد الفرد والمجتمع وبهذا أكون قد انتهيت من كتابة هذا الموضوع وأسال الله أن أكون قد وفقت فيه.

  6. الخاتمة السادسة

    والآن نكون قد توصلنا إلى نهاية الحديث في هذا البحث ” اسم البحث” الذي حرصنا من خلاله على توفير كافة المعلومات المتصلة بصورة مباشرة وغير مباشرة بمجال البحث، كما ذكرنا المصادر التي تم استنباط منها الأفكار.

  7. الخاتمة السابعة

    وفي نهاية البحث لابُد أن أذكركم بنفسي وبالعمل الصالح، وفي هذا البحث أترك لكافة الطلاب أن يكملون ويضيفون على هذا البحث من أفكار جديدة ومعلومات قيمة لكي تعمل على تطوير مجال البحث العلمي بقدر الإمكان، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *